سارة السلطان / الرياض .
مرحى اليوم ختام الفصل الدراسي الثاني ،قبيل نسائم الخير ومغانم البر ،
#رمضان واحة للسكينة والطمأنينة
لغرس السلبيات التي واجهت أولادنا !
-استغلالها بالصلة للأهل والأقارب،
تفقد المحتاج منهم ،
-جميل غرس الرقابة الذاتية بأبنائنا،
ليكن الخوف من الله وليس الرقيب البشري ، أتت الفرصة لتعويض بعدهم عنا ..لننتبه :
-الجانب المظلم للتقنية فسدت صحة وملكات أولادنا وعلاقتهم بنا!
فقد سرقت أحسن أوقاتهم وجمال أيامهم ، من أسرهم وذويهم ،
براءة كلامهم ومتعة الجلوس معهم وتوجيههم ..!
أصبحوا هم المربين والجلساء المقربين !!
الاجازة رغم أهميتها لراحة الفكر والجسد ولكن سوء قضائها سيضاعف مخاطرها السلبية منها :
إطفاء وقود ملكاتهم بالسماح لهم بالساعات الكثيرة بالعبث بالأجهزة
الحديثة ،
موهبة الأنباء دلالة ،تفوق قدراتهم ..
لا تقتلوها بالأنتقاد الكثير ،
أو الإهمال وعدم التشجيع ،
تحتاج الوقت والجهد لتظهر بأبهى نجاح ، هي الاجازة جددوا معناها وحسنوا مضمونها ..
لكل تطور بعيدا عن روتين الدراسة التقليدية .