محمد باجعفر
تشهد جازان حراكًا أدبيًا وثقافيًا وفنيًا في مختلف محافظاتها منذٌ القدم
فمنطقة جازان ولادة لكل الفنون الثقافية والفنيه والرياضية والأدبية حيث تأسس ناديها الأدبي عام 1395هجريه،
ومع بزوغ الرؤيا الثاقبة التي تبنت توسيع دائرة الحراك الثقافي والفني والأدبي القديم تحت مسمى التراث الشعبي والجديد الأدب المعاصر.
نجد نادي جازان الأدبي يحمل على عاتقه ترتيب الجداول الزمانيه والمكانيه تمشيًا مع الرؤية الثاقبة التي أعلن ولادتها عراب الحرف والكلمه، وأطلق لها العنان كي تعانق الفضاء سيدي، ولي العهد السعودي الشاب الطموح صاحب الهمة حتى القمة صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله.
وبمتابعة وإهتمام من أميرها المحبوب سيدي صاحب السمو الملكي الأمير /محمد بن ناصر آل سعود،
ونائبه سيدي صاحب السمو الملكي الامير/محمد بن عبدالعزيز آل سعود.
جازان تكتظ بأدبائها ومثقفيها وفنانيها في كافة المجالات الغنائية والفنون التشكيلية والرسم سواء كانوا من الرعيل الأول أوالشباب الواعد.
تنوعت المنطقة بفنونها وثقافتها مابين أهل السهول والأودية والبحر والجبل فتنوع التضاريس خلق ثقافة وتراث واسع في كافة مجالات الأدب،
نثرًا وشعرًا وخطابة وقصص قصيرة وطويلة،
لذا تشهد المنطقه حراكأ واسع النطاق على مدار الأسبوع والشهر،والعام،
في جازان وصامطه وبيش وأبوعريش والعارضه منتديات وديوانيات أدبيه ومقاهي تستقطب الأدباء والشعراء،
بورك في حراكهم .