سارة السلطان / الرياض .
هل الإعاقة كانت عائق للمسارعة
لخطوات الفلاح ، والتطلع للعلا والنجاح ..
هنالك سليم الفكر والجسم
ويعيقه الكسل والخمول،
وتبلد الفكر ،ويقيد نفسه التطلع
إلى قمم الأمل ، ولم يحصر نفسه بالقليل من العمل
لم نرى بخطواته شغف الوصول
ولا بفكره همم ،ونرى نماذج للمعوقين ،كأنهم النخل ،شامخة أفكارهم ،
عالية طموحهم ،كأنهم المجد
في بشر ،
لم تقف الإعاقة عائق لشموخ
آمالهم ،
ولم تخمد وهج التطلع بفكرهم
لهم القدرة على السعي لمواصلة خطوات التغيير، وحسن الإنجاز ،
واتخاذ القرار المناسب،
اعاقة كانت سبب لفتح صفحات التواصل نحو المجد .







