محمد باجعفر/صدى نيوز إس
مملكتتا الغالية المملكة الغربية السعودية، حفظها الله ورعاها ، اولت جل اهتمامًها الكبيرً بالتعليم والصحة، إيمانًا منها بأن هذين القطاعين أساس هو التقدم والرقي المجتمعي التعليم يحظى بعناية خاصة، حيث يتم تطوير المناهج وتوفير الموارد اللازمة لضمان جودة التعليم من أجهزة ووسائل تعليمية تواكب عصر التكنولوجيا والتطور وتقيم الدورات التثقيفية والدورات التدريبية للمعلمين والمعلمات وكذلك الطلاب والطالبات
و في مجال الصحة، تعمل الحكومة على توفير الرعاية الصحية الشاملة والمتقدمة للمواطنين، والمواطنات وكذلك المقيمين على ارضها من خلال بناء المستشفيات وتجهيزها بأحدث التقنيات الطبية وشغلها بالكوادر الوطنية من أطباء،وطبيبات وأداريين،وإداريات
هذا الاهتمام يعكس رؤية المملكة نحو بناء مجتمع صحي متكامل ومتعلم، قادر على مواجهة التحديات والمساهمة في التنمية المستدامة. ونواجهة الأمراض الخطيرة والموسمية والنادرة
الاستثمار في مجالي التعليم والصحة هو استثمار في مستقبل الوطن وأبنائه، مما يعزز من مكانة المملكة على الساحة العالمية. بهذه الجهود، تستمر المملكة في تحقيق إنجازاتها نحو رؤية 2030، وتسعى جاهدة لرفاهية المواطن السعودي وتحقيق التنمية الشاملة.
ولم يقتصر،إهتمامها على التعليم والصحة فحسب،
بل شمل كل المرافق الحيوية الهامة فشيدت المطارات الدولية والإقليمية وجهزتها بكافة الوسائل التي يحتاجها المسافر،ووفرت كافة الخدمات الإلكترونية والخدمات الذاتية التي يقوم بها المسافر دون الحاجة للإصطفاف في طوابير الإنتظار
وكذلك عبدت الطرق وربطت،بين جميع مناطق المملكة شرقا وغربأ شمالأ وجنوبأ مع توفير الخدمات التي يحتاجها المسافر برأ
وكذلك تجهيز السكك الحديدية للقطارات السريعة والحديثة
وفي المجال البحري أنشئت المواني الهامة لتصدير،منتجاتها واستيراد ما تحتاجه
وفي مجال البناء نهضت المملكة نهضت عمرانية في كافة المناطق وانتعش مجالها الإقتصادي،في،الإستثمار
الغقاري وفي مجال الصناعات اجتاحت السعودية هذا المجال بقوة فلم تعد صتاعاتها تقليدية خاصة بصناعة مايحتاجه المواطن من اساسيات بسيطة بل الى صناعة الأسلحة والمعدات العسكرية الحربية وقطع الغيار اللازمة لتلك المعدات سواء كانت خفيفة أوثقيلة ولم يقتصر على ذلك فحسب بل تخطت ذلك بكثير
فاصبحت دولة تساهم في حل المشاكل وفض النزاعات والخلافات بين دول كبيرة مثل الهند وباكستان وإمريكا وروسيا
ورفع الحصار الدولي المفروض على سوريا
وتعتبر المملكة مستثمرأ قويا في الدول الكبيرة مثل أمريكا واوروبا والصين واليابان
حيث قامت بشراء شركة نيسان اليابانية
حقأ لقد شكلت المملكة ثقلأ دوليا بحجم إقتصادها ومنافستها للوصول الى قمة الهرم الإقتصاد الدولي والعالمي فهي من ضمن،مجموعة دول العشرين دولة إقتصادية في العالم