محمدباجعفر/صدى نيوز إس
الكثير يهوى السفر جوأ ليحلق في الفضاء ويستمتع بالأجواء الرائعة أما في ليالي النقمر أو لحظات غروب الشمس او شروقها
حقأ السفر جواممتعوجميل
لكن هنالك لحظات خوف تربك المسافر خالات البروق والصواعق والمطبات الهوائية
وحلات سوء الطقس وعدم تمكن الطيار من العبوط بسلام
كل هذه الخالات والأحوال النربكة تذكرنا بتلك الشخصية المر يضة نفسيا
وطرق تعاملها مع الزملاء تارة تمجدهم وتارة تنبذهم
لا تستقر لها حال فهي أشبه بحالات الطقس وأحوال المناخ
فهي كحالة المناطق الصحراويه
بلردة شتاءً حارة صيفأ تكثر فيها العقارب والثعابين
شخصية مهزوزة تقترب منك لحظة حاحتها وتلدغك وتهرب
الخاص لديها ك جحر الثعابين
وتارة تثور وتنفجر كأنبوب الغاز فارغة أو ممتلئة أبعدها عن الحرارة قنبلة موقوته كفانا الله شرها حتى القريب منها لم يسلم من نارها تلتهم الاخضرواليايس
خصوصية تشوبها شوائب تعكر صفو من رأته كريما سخيا يعطي ويغدق
حالها حال البوؤساء البخلاء
وترى الناس بعين طبعها لكنها تسقط مافي نفسها على الآخرين
إياك عني واسمعي ياجارة
لوكان فيعا خيرأ لأحتوت من حولها ولملمت جراحها وضمدتها وتركت الآخرين في حالهم
أرمدت نارهاوسكبت عليها الماء والرمل كي يصبح ويمسي حطبها فحمأ