بقلم الشاعره
سلمى النجار
غزال المدينه
أذوبُ كَفِصِّ ملـحٍ في هواكَـا
وأطلبُ بابتهــــالاتي رِضـاكَـا
وأرضى إنْ رضيتَ وتعتريني
مشاعـــرُ رهبــــةٍ لَمَّــــا أراكَـا
وأطمـــحُ دائماً وأذوبُ وجداً
لساعـــاتٍ يكـــونُ بهــا لقاكَـا
فلي قلبٌ نساني في ضلوعي
وفــارَقَني ولكــنْ مــا نساكَــا
……………………………