محمد باجعفر/صدى نيوز إس
يسدل الليل خماره ينتظر ضئ القمر في عتمة الليل
آقفُ على رصيف آلذكريآت . . أنتظر الأمل والقمر !والسحب ترفض الظهور مما زاد الليل ظلامأ
خلف الغيآب أنين وحنين يصارع قلبي الحزين و كوآرث من الصراخ والإنفجآع ..!
وألم بسبب طول الإنتظار .. صدى آهات تتردد بين آقفآص قلبي وتكسرضلوعي وإنسكاب الدومع وإنحدارها سيولا من عيني و شهَقآت آحَتياج لكَ عيون ذأبلآت ووجه شاحب لم ينفطم صوت أنتظاري لــ عمر من السراب !
تكمُن الأسرَار التي تحملنا نحو السماء لتُحدثنا عن تفاصيل موجعه برد قادمة أوزحف السحاب عن القمر وإنبلاج الضئ من وسط السحاب لربما زرعت الابتسامة أن وجدت الأعذاروخلقت الأمل .!
هو الغياب .. بلا هويه ولا أسم !! أو هطول المطر لينبت الزهر
فقط غياب .. وغياب وله أنواع وألوان منها المؤلم دوما لارجعة فيه
ومنها مفرح بعد طول الإنتظار !!
بذنب او بدون ذنب هو مجرد لعنة إحساس تسقط على غفلة قلب !!
ومشاعر تختفي خلف غياب الشفق الاحمر آبتهآلات آرددهآآ ليحفظك المولى من كل شر أوهآم تحآوط مستقبلنآ لتزيدهآ كأبه !تضطرب بوصلةالالوان تغير جهآت اللقآء فبعضها لايعشق صعود الجبال حَلمْ مكسوُر تئنْ خلفه ضَلوُع الحنينْ خلف باب يختبي إحساس تمرد من أي إسم لــ إحساس ما وشعور ما…وما بين ما ء وماء شئ يختبئ خلف الجبال سيل عارم منحدر متحدرج يشبه
أشياء وأشياء لا ينتمي الي دنيا الاحساس مميت ومؤلم وغربة بلا مشاعر أ و ملامح لا تقاسيم بها !!
فآين آنت الآن ..!؟