بيننا المشجعون والمحفزون لهدف المزيد من العطاء ونجاحات الغير والانتصارات في الإبتكار والإختراع والتميز وهؤلاء يركزون ويرون الإيجابيات والتفوق والنجاح
أما الذمامون هم مثل الذباب أعينهم وفكرهم يلتقط ويرى ما يعتقدون في نظرهم أنه الخطأ
والشيطان والأهم مأكتشفوا ذالك والبقيه عميان بدون عقل ولا حدس نابض
عملوا بعض التحاليلي ودراسه
لبعض الصور واللتي كأنها نشرت بالخطأ وفيها خطأ
فدب الحماس بينهم وإنتشار الصورة والتعليق
وكأننا لا نملك حذف الصورة من الأنترنت ولكن رأينا إدمان عقولهم على توسع وإنتشار وإدمان ما يسمى الأخطاء للتصحيح
وكأنهم الفائزون
أنها تركيبة العقل
فبيننا المداحون
وبيننا الذمامون
فعندما نشرنا الصورة من كسب الجائزة والتكريم والميدالية البرونزية
لم ينشرها أحد ولم يعلق أحد
ولم يبارك أحد
فهل عقولنا تعمل وتنشط مع الذمامون وتتخدرر وتنام مع المداحون فما قيمة ما درسناه وتعلمناه وخبرتنا
في الحياه مادام
عقولنا تتأثر بكل المستنقعات وتتجاهل الأبراج
والأبحاث العلمية
فهل نتأثر بأي منهما ومن منهم
المصححون للأملاء ومن منهم
نشر الخطآئين
والخطأ للإدمان
وهل يختلف ذالك
عن إدمان الكحول
والمخدرات والجراثيم الفاسد والجرائم الظاهرة
فهل المداحون والذمامون مدمنين
جودة الحياة والتطور الفكريّ
من علامات النهوض العقلي والإبداع والابتكار
والتجديد الإجتماعي
فهل نقبل الجديد
او نرفضه لراحتنا
كونوا قدوة للآخر
بأفعالكم وقيمكم
نقلل الكلام ونزيد
النجاحً والإنجاز
عبدالعزيز الحسن