ا/ زهراء، شوك
إيمانأ منا واعتقاداً بأن مايكتب من جازان يستحق أن يصل،ان يسمع وأن يترك بصمه في العالم
فالفكره بدأت بتساؤلات ظلت تتردد في داخلي:
لماذ تبقى أصوات كتّابنا ومبدعينا حبيسه حدود المكان ؟
لماذا لا تصل قصصنا وتجاربنا إلى العالم؟
والكل يعلم حق اليقين بأن جازان مليئه بالشعراء والكتاب المبدعين،حيث تحمل جازان تنوعا ثقافياً وجمالياً فريداً،لكنها تحتاج إلى نافذه تطل بها على القلوب والعقول خارج حدودها
من هُنا انطلقت فكره (من جازان نكتب للعالم)وسوف تكون مشروع أدبي ثقافي يسعى إلى إبراز نتاج كتابنا،تمكين المواهب الشابه وخلق جسور للتواصل الأدبي والثقافي ،بحيث نعرّف العالم على جازان من خلال الكلمه ونتيح لأصواتنا أن تحاور وتُشارك وتُلهم وتنقل أحاسيس كتابنا الجميله من خلال ترجمه ماكتبه مُببدعين جازان ..
أهدافنا من المبادره واضحه ولعل من أبرزها :
١-تمكين الشباب وأتاحه الفرصه لهم للكتابه،الترجمه ،النشر والتعبير
٢-توفير منصات للنشر (محلياً وعالمياً)لتكون كتاباتنا حاضره خارج حدود المنطقه
٣- التعريف بجازان من خلال الأدب
الرؤيه والرساله :
أن تصبح جازان مركزاً إشعاعياً للأدب السعودي المترجم ،يعزز التبادل الثقافي ويثري المشهد الأدبي العالمي بروائع المنطقه من خلال نادي ضفاف للترجمه و
مستمرين في ذلك إلى حين إنجاز وتحقيق أهدافنا المنشوده .








