نوال العمودي‐جازان
عقدت لجنة صحة الأم والطفل ولجنة الصحة المدرسية لمدينة صامطة الصحية اجتماعها الأول بحضور مدير برنامج المدن الصحية بمنطقة جازان الأستاذ خالد يماني وتحت إشراف ومتابعة من سعادة محافظ صامطة الدكتور خفير بن زارع العمري وذلك في مقر البرنامج بمحافظة صامطة
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة آليات التنسيق مع القطاعات ذات العلاقة والانتهاء من وضع الخطة التنفيذية ورفع التوصيات والمقترحات لتحسين الأداء وتحقيق الأهداف، مع توثيق المخرجات وعرضها على اللجنة الرئيسية لمدينة صامطة الصحية
وقد جاء هذا الاجتماع بعد استكمال المرحلة الأولى والثانية من البرنامج وبدء العمل في المرحلة الثالثة على المحاور التسعة وتطبيق معايير منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية
الجدير بالذكر أن برنامج منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية يركز على جعل الصحة محوراً أساسياً في المشاريع التنموية، عبر اعتماد مؤشرات صحية مستقبلية وتنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى خفض معدلات الأمراض المزمنة المرتبطة بأنماط الحياة، مما يسهم في تحسين ترتيب المملكة على المؤشرات الصحية العالمية، وتقليل الأعباء العلاجية، وصولاً إلى مجتمع أكثر صحةً وحيوية من خلال العمل التكاملي والشراكة المجتمعية مع القطاعات الحكومية والخاصة وأيضا تفعيل دور أفراد المجتمع في ذلك . لجنة صحة الأم والطفل ولجنة الصحة المدرسية لمدينة صامطة الصحية اجتماعها الأول بحضور مدير برنامج المدن الصحية بمنطقة جازان الأستاذ خالد يماني وتحت إشراف ومتابعة من سعادة محافظ صامطة الدكتور خفير بن زارع العمري وذلك في مقر البرنامج بمحافظة صامطة
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة آليات التنسيق مع القطاعات ذات العلاقة والانتهاء من وضع الخطة التنفيذية ورفع التوصيات والمقترحات لتحسين الأداء وتحقيق الأهداف، مع توثيق المخرجات وعرضها على اللجنة الرئيسية لمدينة صامطة الصحية
وقد جاء هذا الاجتماع بعد استكمال المرحلة الأولى والثانية من البرنامج وبدء العمل في المرحلة الثالثة على المحاور التسعة وتطبيق معايير منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية
الجدير بالذكر أن برنامج منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية يركز على جعل الصحة محوراً أساسياً في المشاريع التنموية، عبر اعتماد مؤشرات صحية مستقبلية وتنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى خفض معدلات الأمراض المزمنة المرتبطة بأنماط الحياة، مما يسهم في تحسين ترتيب المملكة على المؤشرات الصحية العالمية، وتقليل الأعباء العلاجية، وصولاً إلى مجتمع أكثر صحةً وحيوية من خلال العمل التكاملي والشراكة المجتمعية مع القطاعات الحكومية والخاصة وأيضا تفعيل دور أفراد المجتمع في ذلك .







