بقلمي. مرايا بلقيس
السيدة قاتر رشيد موجيلالي
مهلا..لن اعتدر…
ولن ابتئس..ولن استمر
فوانيس البوح تستعر..ورذاذ القلم يحتضر
لن ولن اعتلي بعد اليوم حرف جر
انا هنا وحدي انتظر…
مع الريح …مع غربة للوطن…
وحدي على مساحات الجريدة …ما الخبر…
صورة وتوقيع في الاثر
ثم مدا؟؟
ثم… لا قول انني لم انتصر…
وانني حبلى..بكل انواع الالم
ثم ..انني في غروب يوم …بان.القمر
واسرها…. نور القمر
اغنية للحب للغجر….
ويحه ذاك القدر
ثم ..ماذا؟ا؟
ثم انني افتح ذراعيا لاحضن نورك الساطع على البشر
واستجمع قوايا للنهوض علها ايامي تزدهر
بعد اعادة النظر…..
ولانك… رجل ساعتدر
ولانني سيدة مثل الغجر…تجوب الطرقات
تجوب الليل حد الضجر
ولانني سيدة مثل الغجر. ..سارمي الودع ..وتخبرني وتوشوش لي الصدفات على ضوء القمر
..مثل الغجر….ساعتدر
ولانك رجل …باحلى عبر
وانا سيدة تصارع البوح لتقدمه ملء البصر
وتكتب قصيدة باحرف القدر ..وقت السمر
ساغني للنجوم اغنية .. وابوح بسرها لذاك القمر
مثل الغجر..ولانك رجل
..ساعتدر






