الشعر والأدب
في
المملكة العربية السعوديه
الشاعر السعودي
صديق أحمد عطيف .
الشاعر الإجتماعي و الرومانسي
الذي ورث الشعر ، أب عن جد .
تربوي ومتعدد المواهب ، هوايته السفر لدول العالم .
تخرج من الصف الأول الإبتدائي بمدرسة الأحد الإبتدائية.
عام ١٣٨٨ هج ، جنوب السعوديه .
ثم أكمل الإبتدائية بمدرسة الحصامة التابعة لمحافظة
أحد المسارحه ، بمنطقة جازان .
جنوب السعوديه .
بعد أن أنشئت عام ١٣٩٢ هج .
بعد الإبتدائيه ، التحق بمعهد صامطه العلمي .
وأكمل به المرحلتبن المتوسطة والثانوية ، وبعد تخرجه من المعهد العلمي .
التحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه بأبها .
قسم الشريعة وأصول الدين .
ثم تخرج من كلية الشريعة بكالريوس في أصول الدين .
عام ١٤٠٧ هج .
تعين على الفور، معلما للتربية الإسلامية ، بمدرسة بمحافظة الدرب ، المتوسطة والثانوية.
باكورة عمله سنة واحدة وكانت في عام 1408 هجرية .
ثم عمل الشاعر ، صديق عطيف ، معلما بموتسطة الجهو لمدة سنة واحدة عام 1409 هج .
ثم نقل بمدرسة الفهد المتوسطة بأبي عريش ثلاثة أعوام .
ثم نقل الى متوسطة البيطارية قطاع المسارحة ، في سنة إفتتاحها عام 1413 هج .
وعمل بها فصلا دراسيا فقط .
ثم نقل الى مدرسة الأحد المسارحه ، والتي تعد آخر سنه . ثم ترجل صهوة التعليم في عام ١٤٣٩ هجريه .
بعد أن بلغت خدمته في التعليم لمدة 31 سنة ، في البذل والعطاء والإخلاص.
صديق عطيف شاعر رومانسي وإحتماعي مبدع ، وله في الشعر الفصيح .
مهووس بالشعر منذ شبابه ولكنه بدأ الإهتمام به أكثر بعد تقاعده من التعليم .
وأيضا الشعر الشعبي باع لا بأس به .بين الشعراء.
متعدد المواهب يمارس الرسم . والنحت ، والرسم بالحرق على الخشب ، والموكيت .
ولكنه يمارسها من باب الهواية والتسليه .
يعشق الحرث والأراضي الزراعية ، هوايتة السفر والتنقل
بين دول العالم .
وقد استفاد العديد من ثقافات الشعوب واطلع على تراثها العريق ، وحضاراتها على مر التاريخ .
*****
قصيده
الملذات والنهايات
طاوعت نفسي غاديا في هواها
متجاهلاً ماذا تكون النهايات
أجري مع الأحداث شوقاً وراها
العمر ولى في دروب الملذات
حققت في الأقوال غاية مناها
جاوزت بالأفعال كل المتاهات
نفسي أتتها بالضحى أو سراها
نشوانة تهوى عظيم الملمات
ياويح نفسي كيف أبلت صباها
تغشى ذنوبا حينها كيف ما جات
في طاعة الشيطان كانت خطاها
نحو المخازي في مضيق الممرات
رباه نفسي اليوم ترجو هداها
وان كان قد عاثت فسادا وزلات
من ذا يحقق حلمها او رجاها
يا قابلاً للتوب عن غابرٍ فات
يا سامكاً سبعا وسبعا دحاها
أستر ذنوباً مخزياتٍ مع الذات
النفس تخشى ما أتت من شقاها
في غابرِ الأزمان عمدا وهفوات
يا ويح نفسي لو عيوني تراها
يوم القيامه في سطور السجلات
******
كاتب السيرة
محمد بن يحي محمد الرياني .
المصدر
الشاعر .
صديق أحمد عطيف .
٢٠٢٥م ،،، ١٤٤٧هج
. .






