محمد باجعفر /صدى نيوز إس
تسير بنامواكب الحياة بين ردهاتها ودروبها المختلفة..
ومع مرور الزمن.. وتشعب الحباة وكثزة الازمات.. كانت لنا مواقف وذكريات..
مازالت ولا تزال محفورة في اذهاننا وعقولنا.. نعيشها تارةََ تحت وطئت الالم نتجرع مرارتها.. وتارةََ تحت انين الشوق وحنين المشاعر..
هكذا هي الحياة تخوض بنا وتمضي بنا في خضم الامور تارةََ نتعثر وتارةََ نستقيم فنواصل السير..
نحو السهل منها الذي يحاول الكثير منا السيربه والابتعاد عن مسالك الطرق الوعرة..
خوفاََ اوعدم القدرة على شقها واستحداث طريقاََ لاختراق تلك الوعورة وتجاوزها تمشيا مع احداث الحياة وصراعاتها المستمرة بشتى انواع ظروفها البيئة مابين خلافات ومصادمات اجتماعية واقتصادية ولذا لزاما علينا ان نعيش وفق وسطية الحياة نحو نكون اولانكون..
وهي معادلة في غاية الصعوبة قد يراها الكثير منا ولكن بمجرد التركيز لبرهة من الزمن بعين ثاقبة ورؤية سديدة نجد ان حلها سهل جدا يكمن في تصفية القلب وفلترة النفس لاستئصال احداث الماضي وتعقيم الجراح ومداواتهالتلتئم ومحاولة عدم العبث بها خوفاََ انزتنتكئ وتدمي من جديد
فكان لزاماََ علينا ان نسير بخطى صحيحة في حياتنا نحو ان نكون وأما العزف على رفات الماضي.. فنسير بخطى متثاقلة نحو ان لانكون…